الصبارات والنباتات الشوكية
الصبارات او النباتات العصارية تتميز بالاتى بانها عصيرية لحمية أو جلدية ذات قدرة على امتصاص المياه وتخزينها في أنسجتها والاحتفاظ بها لفترة طويلة. وتتميز بأن بعضها مختزلة الأوراق ومتحورة على شكل أشواك لتقليل عملية فقد المياه.. وأنسجة بعضها مغطاة بطبقة راتينية أو مغطاة بطبقة شعور صوفية وبعضها تغطى بطبقة شمعية أو بطبقة جلدية سميكة تحيط بها من الخارج لحمايتها وتقليل عملية النتح.. وبعضها مغطى بطبقة أوكسالات الكالسيوم البللورية الموجودة في طبقة الكيوتيكل.
توجد في النباتات العصارية تحولات فسيولوجية داخلية تجعلها تتحمل العطش الشديد أثناء فترة الجفاف.. فهي تحفظ بالماء داخلها حتى الوقت الحاجة التي قد تطول لمدة طويلة..
وهي تنمو بريا في صحارى إفريقيا الاستوائية وجنوب أفريقيا.. واحتياجات هذه النباتات من الرعاية قليلة نسبيا ويطلق عليها البستانيون مجازاً اسم صبار لتحملها للظروف البيئية القاسية من شدة الحرارة وقلة المياه ويتم التكاثربطريقتين 1 ــ التكاثر الخضري:
وهي الطريقة الشائعة حيث إنها تعطى نباتات مشابهة للأصل تماما مع نمو النباتات في وقت قصيرة ونسبة نجاحها مرتفعة.. ويكون التكاثر بالعقلة الساقية أو الورقية أو بالخلفة أو التفصيص. وهي تكاثر أيضاً بالتطعيم ويجرى على النباتات التي تتبع عائلة ويجرى على النباتات الأصل يكون قوى النمو ويسمى Stock والنبات المطعوم به يسمى Section.
2 ــ التكاثر بالبذرة:
تجرى في المشاتل التجارية حيث تكون النباتات الناتجة بأعداد وفيرة ولكنها بطيئة النمو وتحتاج لمعاملات خاصة لإسراع الإنبات ورفع نسبة نجاحها.التربة:مخلوط التربة المناسبة يتكون من رمل وطمي وبيتموس بنسب متساوية مع إضافة قليل من الفحم النباتي والحصى مع مراعاة خلو التربة من الفطريات والديدان الثعبانية التسميد:
عادة لا تسمد غالباً في مصر وممكن إضافة قليل من السماد البلدي القديم المتحلل مع مياه الري وذلك في فصل الشتاء فقط.. وصيفاً يضاف بعض الأسمدة الكيماوية مع مراعاة احتوائها على عنصر البوتاسيوم.
الرى:
تحتاج هذه النباتات لفترات متبادلة من الجفاف والري على التوالي كي تحتفظ بصفاتها الطبيعية وحيث إن الري بانتظام يؤدى إلى تغير صفاتها المورفولوجية (الشكلية) كاستطالة النبات وضعف الغطاء الشمعى وليونة الأشواك.. وهذه غلطة يقع فيها الكثير هواة تربية النباتات الشوكية.. حيث يواظبون على ريها باستمرار مثل النباتات الأخرى.. والفترة التي تعطش فيها النباتات من أكتوبر إلى مارس وذلك حسب ظروف المناخ..
وتحتاج كمية وفيرة من المياه صيفا على أن يكون في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب الري وقت اشتداد الحرارة.. وفى الشتاء تحتاج إلى كمية قليلة من المياه وبعضها يعطش تماما شتاء ومن انواعها الودنة ابرة ادم او اليوكا جلد النمر حى علم الايفوربيا الاستابيليا..
.
توجد في النباتات العصارية تحولات فسيولوجية داخلية تجعلها تتحمل العطش الشديد أثناء فترة الجفاف.. فهي تحفظ بالماء داخلها حتى الوقت الحاجة التي قد تطول لمدة طويلة..
وهي تنمو بريا في صحارى إفريقيا الاستوائية وجنوب أفريقيا.. واحتياجات هذه النباتات من الرعاية قليلة نسبيا ويطلق عليها البستانيون مجازاً اسم صبار لتحملها للظروف البيئية القاسية من شدة الحرارة وقلة المياه ويتم التكاثربطريقتين 1 ــ التكاثر الخضري:
وهي الطريقة الشائعة حيث إنها تعطى نباتات مشابهة للأصل تماما مع نمو النباتات في وقت قصيرة ونسبة نجاحها مرتفعة.. ويكون التكاثر بالعقلة الساقية أو الورقية أو بالخلفة أو التفصيص. وهي تكاثر أيضاً بالتطعيم ويجرى على النباتات التي تتبع عائلة ويجرى على النباتات الأصل يكون قوى النمو ويسمى Stock والنبات المطعوم به يسمى Section.
2 ــ التكاثر بالبذرة:
تجرى في المشاتل التجارية حيث تكون النباتات الناتجة بأعداد وفيرة ولكنها بطيئة النمو وتحتاج لمعاملات خاصة لإسراع الإنبات ورفع نسبة نجاحها.التربة:مخلوط التربة المناسبة يتكون من رمل وطمي وبيتموس بنسب متساوية مع إضافة قليل من الفحم النباتي والحصى مع مراعاة خلو التربة من الفطريات والديدان الثعبانية التسميد:
عادة لا تسمد غالباً في مصر وممكن إضافة قليل من السماد البلدي القديم المتحلل مع مياه الري وذلك في فصل الشتاء فقط.. وصيفاً يضاف بعض الأسمدة الكيماوية مع مراعاة احتوائها على عنصر البوتاسيوم.
الرى:
تحتاج هذه النباتات لفترات متبادلة من الجفاف والري على التوالي كي تحتفظ بصفاتها الطبيعية وحيث إن الري بانتظام يؤدى إلى تغير صفاتها المورفولوجية (الشكلية) كاستطالة النبات وضعف الغطاء الشمعى وليونة الأشواك.. وهذه غلطة يقع فيها الكثير هواة تربية النباتات الشوكية.. حيث يواظبون على ريها باستمرار مثل النباتات الأخرى.. والفترة التي تعطش فيها النباتات من أكتوبر إلى مارس وذلك حسب ظروف المناخ..
وتحتاج كمية وفيرة من المياه صيفا على أن يكون في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب الري وقت اشتداد الحرارة.. وفى الشتاء تحتاج إلى كمية قليلة من المياه وبعضها يعطش تماما شتاء ومن انواعها الودنة ابرة ادم او اليوكا جلد النمر حى علم الايفوربيا الاستابيليا..
.
النباتات الشوكيةمميزاتها
بعض هذه النباتات تؤكل ثمارها.. وبعضها يستخرج من أوراقها ألياف متينة.. وبعضها يستخرج منها مواد تستخدم في صناعة المواد الطبية وأدوات التجميل.. والبعض تستخدم أزهاره في صناعة العطور أو يستخرج من الأزهار والثمار صبغات ثابتة.. إذن هي ذات فوائد اقتصادية كبيرة..
ومما يميزها أيضاً أنها تتحمل الظروف البيئية الصعبة من قلة الماء وحرارة الجو وبرودته.. لذلك نجدها دائما ما تنمو في المناطق الصحراوية..ويساعدها تكوينها في تحمل كل هذه الصعوبات حيث تستطيع تخزين الماء داخل أجسامها لتسفيد منه في أوقات الجفاف حيث يكون الماء 95% من وزنها.. كما أن جذورها طويلة جداً متعمقة في الأرض وكذلك متنشرة قرب سطح الأرض مما يساعدها في الحصول على الماء من الأعماق البعيدة أو من الأرض المبللة بالندى من على السطح..
كما تتميز بأنه لها أشواك قوية تمثل جهاز حماية قوي من أعدائها الطبيعيين..وتتبع النباتات الشوكية عائلة واحدة هي تقسم إلى ثلاث قبائل يقع تحتها عدة تحت قبيلة..
وتتميز هذه النباتات بأنها عديمة الساق وعادة بدون أوراق ولو وجد لها أوراق تكون جلدية سميكة.. والساق متحور إلى أشكال سميكة لحمية عصارية قد تكون بشكل كروي أو أسطواني أو عمودي، وتحمل في جسمها أشواك تخرج من وسائد..
الأزهار عصارية كبيرة الحجم زاهية اللون يتفتح بعضها مساء وتزهر بالتتابع على مدار السنة.. ولا يملك الإنسان عندما يرى أزهار هذه النباتات إلا أن يقول (سبحان الله الخالق العظيم) فمن وسط هذه الأشواك القاسية تخرج أجمل الأزهار في وسط الصحراء!!
العناية بالنباتات الشوكية:التكاثر:
يجرى التكاثر في هذه النباتات بطريقتين وهي:
1 ــ التكاثر الخضري:
وهي الطريقة الشائعة حيث إنها تعطى نباتات مشابهة للأصل تماما مع نمو النباتات في وقت قصيرة ونسبة نجاحها مرتفعة.. ويكون التكاثر بالعقلة الساقية أو الورقية أو بالخلفة أو التفصيص. وهي تكاثر أيضاً بالتطعيم ويجرى على النباتات التي تتبع عائلة ويجرى على النباتات الأصل يكون قوى النمو ويسمى Stock والنبات المطعوم به يسمى Section .
2 ــ التكاثر بالبذرة:
تجرى في المشاتل التجارية حيث تكون النباتات الناتجة بأعداد وفيرة ولكنها بطيئة النمو وتحتاج لمعاملات خاصة لإسراع الإنبات ورفع نسبة نجاحها.
التربة:
مخلوط التربة المناسبة يتكون من رمل وطمي وبيتموس بنسب متساوية مع إضافة قليل من الفحم النباتي والحصى مع مراعاة خلو التربة من الفطريات والديدان الثعبانية.
التسميد:
عادة لا تسمد غالباً في مصر وممكن إضافة قليل من السماد البلدي القديم المتحلل مع مياه الري وذلك في فصل الشتاء فقط.. وصيفاً يضاف بعض الأسمدة الكيماوية مع مراعاة احتوائها على عنصر البوتاسيوم.
الرى:
تحتاج هذه النباتات لفترات متبادلة من الجفاف والري على التوالي كي تحتفظ بصفاتها الطبيعية وحيث إن الري بانتظام يؤدى إلى تغير صفاتها المورفولوجية (الشكلية) كاستطالة النبات وضعف الغطاء الشمعى وليونة الأشواك.. وهذه غلطة يقع فيها الكثير هواة تربية النباتات الشوكية.. حيث يواظبون على ريها باستمرار مثل النباتات الأخرى.. والفترة التي تعطش فيها النباتات من أكتوبر إلى مارس وذلك حسب ظروف المناخ..
وتحتاج كمية وفيرة من المياه صيفا على أن يكون في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب الري وقت اشتداد الحرارة.. وفى الشتاء تحتاج إلى كمية قليلة من المياه وبعضها يعطش تماما شتاء ومن اهم الانواع الصبار العادى عمة القاضى التين الشوكى السيسال والشمعدان.
بعض هذه النباتات تؤكل ثمارها.. وبعضها يستخرج من أوراقها ألياف متينة.. وبعضها يستخرج منها مواد تستخدم في صناعة المواد الطبية وأدوات التجميل.. والبعض تستخدم أزهاره في صناعة العطور أو يستخرج من الأزهار والثمار صبغات ثابتة.. إذن هي ذات فوائد اقتصادية كبيرة..
ومما يميزها أيضاً أنها تتحمل الظروف البيئية الصعبة من قلة الماء وحرارة الجو وبرودته.. لذلك نجدها دائما ما تنمو في المناطق الصحراوية..ويساعدها تكوينها في تحمل كل هذه الصعوبات حيث تستطيع تخزين الماء داخل أجسامها لتسفيد منه في أوقات الجفاف حيث يكون الماء 95% من وزنها.. كما أن جذورها طويلة جداً متعمقة في الأرض وكذلك متنشرة قرب سطح الأرض مما يساعدها في الحصول على الماء من الأعماق البعيدة أو من الأرض المبللة بالندى من على السطح..
كما تتميز بأنه لها أشواك قوية تمثل جهاز حماية قوي من أعدائها الطبيعيين..وتتبع النباتات الشوكية عائلة واحدة هي تقسم إلى ثلاث قبائل يقع تحتها عدة تحت قبيلة..
وتتميز هذه النباتات بأنها عديمة الساق وعادة بدون أوراق ولو وجد لها أوراق تكون جلدية سميكة.. والساق متحور إلى أشكال سميكة لحمية عصارية قد تكون بشكل كروي أو أسطواني أو عمودي، وتحمل في جسمها أشواك تخرج من وسائد..
الأزهار عصارية كبيرة الحجم زاهية اللون يتفتح بعضها مساء وتزهر بالتتابع على مدار السنة.. ولا يملك الإنسان عندما يرى أزهار هذه النباتات إلا أن يقول (سبحان الله الخالق العظيم) فمن وسط هذه الأشواك القاسية تخرج أجمل الأزهار في وسط الصحراء!!
العناية بالنباتات الشوكية:التكاثر:
يجرى التكاثر في هذه النباتات بطريقتين وهي:
1 ــ التكاثر الخضري:
وهي الطريقة الشائعة حيث إنها تعطى نباتات مشابهة للأصل تماما مع نمو النباتات في وقت قصيرة ونسبة نجاحها مرتفعة.. ويكون التكاثر بالعقلة الساقية أو الورقية أو بالخلفة أو التفصيص. وهي تكاثر أيضاً بالتطعيم ويجرى على النباتات التي تتبع عائلة ويجرى على النباتات الأصل يكون قوى النمو ويسمى Stock والنبات المطعوم به يسمى Section .
2 ــ التكاثر بالبذرة:
تجرى في المشاتل التجارية حيث تكون النباتات الناتجة بأعداد وفيرة ولكنها بطيئة النمو وتحتاج لمعاملات خاصة لإسراع الإنبات ورفع نسبة نجاحها.
التربة:
مخلوط التربة المناسبة يتكون من رمل وطمي وبيتموس بنسب متساوية مع إضافة قليل من الفحم النباتي والحصى مع مراعاة خلو التربة من الفطريات والديدان الثعبانية.
التسميد:
عادة لا تسمد غالباً في مصر وممكن إضافة قليل من السماد البلدي القديم المتحلل مع مياه الري وذلك في فصل الشتاء فقط.. وصيفاً يضاف بعض الأسمدة الكيماوية مع مراعاة احتوائها على عنصر البوتاسيوم.
الرى:
تحتاج هذه النباتات لفترات متبادلة من الجفاف والري على التوالي كي تحتفظ بصفاتها الطبيعية وحيث إن الري بانتظام يؤدى إلى تغير صفاتها المورفولوجية (الشكلية) كاستطالة النبات وضعف الغطاء الشمعى وليونة الأشواك.. وهذه غلطة يقع فيها الكثير هواة تربية النباتات الشوكية.. حيث يواظبون على ريها باستمرار مثل النباتات الأخرى.. والفترة التي تعطش فيها النباتات من أكتوبر إلى مارس وذلك حسب ظروف المناخ..
وتحتاج كمية وفيرة من المياه صيفا على أن يكون في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب الري وقت اشتداد الحرارة.. وفى الشتاء تحتاج إلى كمية قليلة من المياه وبعضها يعطش تماما شتاء ومن اهم الانواع الصبار العادى عمة القاضى التين الشوكى السيسال والشمعدان.